زوجان حديثاً يستكشفان رغباتهما المحظورة، ويستمتعان بلقاء رومانسي. الزوجة، وليس ابنة الزوج، تعرض مهاراتها في الفصل والإثارة، مما يؤدي إلى نهاية ذروة مرضية.
زوجان مثيران يجدان لقاءً عاطفيًا في غرفة نوم رومانسية مع زوجين متزوجين حديثًا. يعود الزوج، وهو زوج نشيط ومحب، من العمل ليجد زوجته تنتظره بشغف. حبهما، النقي والبريء، غارق في رغبة عميقة وغير معلنة لا يجرؤان على التحدث عنها. تتكشف المشهد كرقصة حسية من الإغراء، وجسد الزوجة، وشهادة على شبابها وجمالها، داعية أزواجها للاستكشاف. تحدد الغرفة، التي لا يشعها سوى التوهج الناعم لشمعة واحدة، المزاج للقاءهما الحميم. الزوج، غير قادر على مقاومة جاذبية ملابس زوجته الاستفزازية، يستسلم لرغباته البدائية. جماعهما، العاطفي والمكثف، يتوج بإصدار ذروة، يتركهما كلاهما راضيين وممتعين. هذه الرحلة الإيروتيكية، مزيج من الرومانسية والعاطفة الخام، من المؤكد أنها ستجعل المشاهدين يتوقون إلى المزيد.