أختي الجديدة، الشقية، اعتقدت أنه من الحكمة أن تقلبني. جذبتني إلى القبو، لكن لم تكن تعرف شيئًا، كان لدي كاميرا تلتقط شكلها العاري. التواء؟ لم تكن أختي الزوجة.
في تحول مثير للأحداث، يجد بطلنا الشاب نفسه في وضع غريب إلى حد ما. كانت تأوي سحقًا سريًا لأخوها الأكبر سنًا، وهي جاهزة أخيرًا للقيام بحركتها. كانت تختبر وقتها، في انتظار الفرصة المثالية لاتخاذ خطوة عليه. عندما تأتي اللحظة أخيرًًا، تمسك بها، مغرية إياه إلى غرفتها تحت ستار مقلب غير ضار. ومع ذلك، نواياها بعيدة عن البراءة. مع اشتداد الأمور بينهما، يتكشف كشف مروع. تبين أنه ليس أخاها بعد كل شيء. هذا التطور غير المتوقع لا يؤدي إلا إلى تغذية شغفهما، مما يؤدي إلى لقاء مكثف وساخن. الخط بين المحرمات والطمسات المرغوبة حيث يستسلمون لرغباتهم البدائية، مما يتركهم بلا أنفاس وراضين.