أبناء الزوجة يتحررون من واجب يشبه سندريلا وتتحرر زوجاتهم من الرغبة. تلا ذلك متعة محرمة، شهوتهم تستهلك كل لحظة، مما يحول الخيال إلى حقيقة واقعة. شغف غير مقيد، متعة غير محدودة.
كلوي تمبل تكشف عن حكاية مثيرة مع فتاة شابة وبريئة، مقيدة بأصفاد لعنة سندريلاس. يكمن عزاءها الوحيد في ابن زوجها، الذي تخدمه بإخلاص، تتوق لمسة له. ومع ذلك، تقابل رغباتها برفض قاس من حماتها، التي تحظر أي علاقة حميمة بينهما. ولكن كما سيحصل القدر، يأتي صديق أبناء زوجها لإنقاذها، ووعد بتحريرها من عبوديةها. بابتسامة شيطانية، يسيطر، ويمنح كلوي الحرية النهائية - الحرية لخدمته متى شاء. يتكشف المشهد بعرض إثاري للهيمنة والخضوع، حيث يأخذ كلوي من قبل أبنائها الزوجين، يراقب ابن زوجها بلا حول ولا قوة. هذا عالم حيث تأتي التخيلات إلى الحياة، حيث يصبح المحرم حقيقة واقعة، وحيث تسود المتعة العليا.